وردت أخبار عاجلة منذ ليلة أمس من مصادر فرنسية تفيد أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة 76 سنة الذي يعالج في مستشفى ”فال دوغراس” بباريس. يوجد في حالة موت سريري بعد أن فقد جزء من وضائف جسمه الحيوية، وهو ما يزكي ما تناقلته بعض المواقع الجزائرية ويتنافى مع ادعاءات الجهات الرسمية في الجزائر، التي أفادت أن الرئيس سيعود الاسبوع المقبل لاستئناف مهامه الرئاسة بصحة جيدة. وفي نفس السياق تروج أخبار مسربة في الصحافة الجزائرية عن تعرض الرئيس الجزائري لسكتة قلبية تنفي كل الاحتمالات الواردة. هذا في انتظار بلاغ رسمي من الحكومة الجزائرية التي تلتزم الصمت لحد الان
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق